خلال توليها وزيرة الخارجية، هيلاري كلينتون الحفاظ على خادم البريد الإلكتروني الخاص في وجهها، منزل مسألة مثيرة للجدل والتي اكتسبت الانتقادات المتكررة لها. مؤخرا، وجد الباحثون أن كانت هناك محاولات الإختراق بريده الإلكتروني. في المجموع، تم اكتشاف ما لا يقل عن 5 حالات من هذا القبيل من المحاولات. وفقا لأسوشيتد برس، وتنشيط التطبيقات الخبيثة من خلال النقر على هذه 5 ملورس. ومع ذلك، فإنه ليس من المؤكد ما إذا كانت كلينتون النقر على هذه ملورس.
تم الكشف عن ملورس في ذاكرة التخزين المؤقت في رسائل البريد الإلكتروني المفرج عنهم من هيلاري كلينتون. وأرسلت كل من رسائل البريد الإلكتروني خمسة لهيلاري كلينتون يوم 3 الثالثة أغسطس 2011. ورسائل البريد الإلكتروني أرسلت أنفسهم في غضون أربع ساعات. تم تصميم ملورس لإرسال معلومات حساسة إلى ثلاثة أجهزة كمبيوتر خارج الولايات المتحدة، واحدة على الأقل والذي يقع في روسيا. رسائل البريد الإلكتروني التي تلقاها هيلاري كلينتون، كانت في شكل تذاكر مسرعة المرسلة من نيويورك.
وفقا للمحللين الأمن، وليس هناك دليل على أن يشير إلى ما إذا هيلاري كلينتون قد النقر على هذه الرسائل أو مرفقاتها، أو أن أيا من المعلومات تم نقله بالفعل إلى أجهزة الكمبيوتر هذه الثلاثة خارج الولايات المتحدة الأمريكية.
، وقال نيك ميريل لينش، المتحدث باسم الحملة الرئاسية لهيلاري كلينتون أن أيا من هذه الرسائل تم عرض محتويات ولم يكن هناك أي خرق من المعلومات. تم العثور على هذه الرسائل في مجلد البريد المزعج، تماما مثل أي رسالة من البريد المزعج أخرى. تقريبا كل حسابات البريد الإلكتروني الحصول على البريد المزعج، وهذه الرسائل التي تلقاها هيلاري كلينتون لا تختلف.
على الرغم من هذا، ورسائل البريد الإلكتروني والمرفقات الخبيثة هي مسألة مثيرة للقلق. فإنه يدل على أن لا حتى وزيرة الخارجية آمن، ومجرمي الإنترنت يستهدفون المسؤولين الحكوميين وكذلك السلطات الحكومية العليا
